اضرار التدخين والسجائر ومعلومات عامه للاستفاده ومعرفة اضرار التدخين
التدخين من اكبر الآفات التي يعاني منها كل مجتمع ويعد واحدا من
الأخطار الرئيسيه التي تهدد صحة الإنسان حيث تتعدى المشكله الشخص المدخن
إلى من حوله من غير المدخنين وهو ما يعرف بالتدخين السلبي حيث يتم انتقال
الدخان إلى هؤلاء عن طريق الهواء وتشير العديد من الدراسات إلى ان هذه
العاده السيئه تبدأ في سن المراهقه والشباب ومن هذا المنطلق ينبغي علينا
مواجهة ظاهرة التدخين بين الشباب باعتباره خطرا يهدد حياتهم ويحتوي الدخان
(التيغ) على حوالي 500 مركب تختلف نسبها على حسب نوعه منها القار والكربون
المؤكسد والماده الفعاله التي يحتوي عليها التبغ ةهي النيكوتين هي ماده شبه
قلويه سامه جدا لها تأثير خطير على الجسم والصحه
أضرار واخطار التدخين والسجائر
ومن اهم هذه الأخطار ما يلي
الإصابه بأمراض القلب : يؤدي التدخين إلى امراض شرايين القلب والجلطه ويبلغ عدد الوفيات السنويه من امراض القلب اكثر من نصف مليون نسمه يتسبب التدخين %25 منها
أمراض الجهاز التنفسي : يسبب التدخين السعال المزمن وإفراز المخاط والتهاب الصدر
السرطان : يرتبط سرطان الرئه بشكل خاص بتدخين السجائر ويعد الكربون المؤكسد من اكثر الأسباب المؤديه لمختلف انواع السرطانات
هذا ويعد (( التبغ )) من ضمن المواد المؤديه إلى الإدمان لذلك ينبغي النظر إليه بكل جديه ومواجهته كما نواجه انواع الإدمان الأخرى خاصة وان الباحثين يؤكدون دور التدخين كبدايه او مدخل للإدمان على المواد الأخرى كالمخدرات والمسكرات
المشكلات الناتجه عن التدخين
الأموال المدفوعه في شراء الدخان سواء من جهة الأفراد او الدوله
نقص الإنتاج الناتج عن الإعاقات الصحيه
المشكلات الصحيه كالأمراض الصدريه
أما بالنسبه للعلاج فكما هو معروف دائما فإن الوقايه خير من العلاج والإقلاع الفوري عن التدخين لمن بدؤوا هذه العاده السيئه
هل تعلم ؟
يعرف الدخان "التبغ " من خلال ناحيتن حيوية وطبية وهذا بيان بكل ناحية
أولا:/ من الناحية الحيوية
هو نبات من الفصيلة الباذنجانية ذو ساق اسطواني قاتم وأوراقه بيضاوية لزجة كبيرة الحجم وله رائحة كريهة مخدرة وهو يتركب من عدة مواد منها ( النيكوتين البريدين – البوتاس –النيكوتيانين –الكولليدين –الأيدروجين –وأول أكيد الكربون –وحامض البروسيك ) وكلها سموم خطرة
وقفة تاريخية
موطن التبغ الأول هو القارة الأمريكية وحتى يومنا هذا لم يعرف
بالضبط تاريخ ابتداء سكان تلك القارة التدخين وقد وجدت في بعض الحفريات
في أمريكا يعود تاريخها إلى حوالي عام 600 ق م , بينها غليون من الفخار
لتدخين التبغ
وعندما وصل كريستوف كلومبوس مع رجاله الأسبان لأول مرة إلى أمريكا الوسطي مستكشفا القارة الجديدة عام 1492م عرفوا التدخين ومن ثم انتشر في أنحاء القارة الأوروبية
ويقال أن أصل كلمة تبغ مشتق من لفظ"Tobago" الذي يقال إنه اسم الغليون بلغة الهنود وقال بعضهم إنه "Tobago " هو اسم لجزيرة في خليج المكسيك وجد فيه التبغ ونقل منها إلى أسبانيا
ثانيا: من الناحية الطبية
مركب كيميائي يحتوي على مواد بيولوجية وكيميائية تضر بجسم الإنسان
التدخين هو السبب الرئيسي للكثير من الأمراض و أحيانا يؤدي إلي الموت وكثير من هذه الأمراض لها علاقة بأمراض القلب
والسبب هو: إن التبغ يحتوي علي (4, 000) مادة, و معظم هذه المواد تضر بالصحة العامة للفرد وأخطر ثلاث عناصر في التبغ هي (النيكوتين, القطران, وأول أكسيدالكربون)
النيكوتين هو العنصر الأساسي المسبب لإدمان التبغ حيث انه يحفز علي إفراز الابنفيرين والأدرينالين في دم المدخن وبذلك يجعل القلب يعمل بصوره اقوي
(وتلك الحالة تجعلنا نفسر سبب ارتفاع ضغط الدم عند المدخنين) عن طريق تضييق الأوعية الدموية بما فيها الشرايين التاجية حيث يستولي النيكوتين علي الدم المخصص للقلب
أما القطران في التبغ فيسبب أمراض مزمنة في الجهاز التنفسي و هو أيضا مسبب رئيسي لسرطان الرئة وأول أكسيد الكربون ينتقل من الرئة إلى مضخات الدم حيث يختلط بالهيموجلوبين ويقلل من كميه الأوكسجين الموجودة في خلايا الدم الحمراء وهي أيضا تدمر الخلايا المبطنة للأوعية الدموية والتي تسبب تصلب الشرايين
علي المدى الطويل يؤدى وجود كميه كبيرة من أول أو كسيد الكربون في الدم إلى تصلب الشرايين والتي تزيد من مرض الإصابة بالأزمات القلبية
التدخين له علاقة كبيرة بتصلب الشرايين عن طريق خفض (HDL) و ارتفاع نسبة ثلاثي الجليسريد (الدهون) في الدم
التدخين أيضا يرفع نسبة الفيبرونوجين في الدم وهي مادة تسبب تجلط الدم
احتمال الإصابة بأمراض القلب لدي المدخنين تنتج عن أن التدخين يسبب تصلب الأوعية الدموية
التدخين له علاقة كبيرة بتصلب الشرايين عن طريق خفض(HDL) و يحوله إلي (LDL)و هو نوع كولسترول سيئ في الدم ويزيد من احتماليه تجلط الدم في الأوعية الدموية حيث إن محتويات التبغ و خاصة أول أكسيد الكربون يمكن أن يتجه مباشرة إلي الخلايا المبطنة للأوعية الدموية ويقوم بتدميرها
استنشاق دخان السجائر و إن كان عن طريق التدخين السلبي والذي يتسبب في موت الآلاف كل عام بأمراض القلب يكون له تأثير كبير علي القلب والأوعية الدموية و يمكن أن يؤدي إلي نتائج خطيرة مثل الذبحة الصدرية و ذلك لان النيكوتين في السجائر يرفع ضغط الدم لدي المدخنين أو غير المدخن الذي يستنشق دخان السجائر ويؤدي إلي زيادة معدل ضربات القلب
وأول أكسيد الكربون الموجود أيضا في عادم السيارات مدمر للصحة, حيث أنه يدخل في الدم و يقلل من كمية الأوكسجين التي يحتاجها جسمك
وذلك التأثير الناتج عن التدخين يمكن أن يقلل من تدفق الدم إلي عضلات القلب و يسبب ألام الصدر أو الذبحة الصدرية
إلي جانب التأثير الخطير للتدخين علي شرايين القلب, فهو مسبب رئيسي لأمراض الرئة المزمنة مثل أمراض الشعب الهوائية المزمنة والامفزيما وبالطبع سرطان الرئة و هو أخطر أنواع السرطانات
وعندما وصل كريستوف كلومبوس مع رجاله الأسبان لأول مرة إلى أمريكا الوسطي مستكشفا القارة الجديدة عام 1492م عرفوا التدخين ومن ثم انتشر في أنحاء القارة الأوروبية
ويقال أن أصل كلمة تبغ مشتق من لفظ"Tobago" الذي يقال إنه اسم الغليون بلغة الهنود وقال بعضهم إنه "Tobago " هو اسم لجزيرة في خليج المكسيك وجد فيه التبغ ونقل منها إلى أسبانيا
ثانيا: من الناحية الطبية
مركب كيميائي يحتوي على مواد بيولوجية وكيميائية تضر بجسم الإنسان
التدخين هو السبب الرئيسي للكثير من الأمراض و أحيانا يؤدي إلي الموت وكثير من هذه الأمراض لها علاقة بأمراض القلب
والسبب هو: إن التبغ يحتوي علي (4, 000) مادة, و معظم هذه المواد تضر بالصحة العامة للفرد وأخطر ثلاث عناصر في التبغ هي (النيكوتين, القطران, وأول أكسيدالكربون)
النيكوتين هو العنصر الأساسي المسبب لإدمان التبغ حيث انه يحفز علي إفراز الابنفيرين والأدرينالين في دم المدخن وبذلك يجعل القلب يعمل بصوره اقوي
(وتلك الحالة تجعلنا نفسر سبب ارتفاع ضغط الدم عند المدخنين) عن طريق تضييق الأوعية الدموية بما فيها الشرايين التاجية حيث يستولي النيكوتين علي الدم المخصص للقلب
أما القطران في التبغ فيسبب أمراض مزمنة في الجهاز التنفسي و هو أيضا مسبب رئيسي لسرطان الرئة وأول أكسيد الكربون ينتقل من الرئة إلى مضخات الدم حيث يختلط بالهيموجلوبين ويقلل من كميه الأوكسجين الموجودة في خلايا الدم الحمراء وهي أيضا تدمر الخلايا المبطنة للأوعية الدموية والتي تسبب تصلب الشرايين
علي المدى الطويل يؤدى وجود كميه كبيرة من أول أو كسيد الكربون في الدم إلى تصلب الشرايين والتي تزيد من مرض الإصابة بالأزمات القلبية
التدخين له علاقة كبيرة بتصلب الشرايين عن طريق خفض (HDL) و ارتفاع نسبة ثلاثي الجليسريد (الدهون) في الدم
التدخين أيضا يرفع نسبة الفيبرونوجين في الدم وهي مادة تسبب تجلط الدم
احتمال الإصابة بأمراض القلب لدي المدخنين تنتج عن أن التدخين يسبب تصلب الأوعية الدموية
التدخين له علاقة كبيرة بتصلب الشرايين عن طريق خفض(HDL) و يحوله إلي (LDL)و هو نوع كولسترول سيئ في الدم ويزيد من احتماليه تجلط الدم في الأوعية الدموية حيث إن محتويات التبغ و خاصة أول أكسيد الكربون يمكن أن يتجه مباشرة إلي الخلايا المبطنة للأوعية الدموية ويقوم بتدميرها
استنشاق دخان السجائر و إن كان عن طريق التدخين السلبي والذي يتسبب في موت الآلاف كل عام بأمراض القلب يكون له تأثير كبير علي القلب والأوعية الدموية و يمكن أن يؤدي إلي نتائج خطيرة مثل الذبحة الصدرية و ذلك لان النيكوتين في السجائر يرفع ضغط الدم لدي المدخنين أو غير المدخن الذي يستنشق دخان السجائر ويؤدي إلي زيادة معدل ضربات القلب
وأول أكسيد الكربون الموجود أيضا في عادم السيارات مدمر للصحة, حيث أنه يدخل في الدم و يقلل من كمية الأوكسجين التي يحتاجها جسمك
وذلك التأثير الناتج عن التدخين يمكن أن يقلل من تدفق الدم إلي عضلات القلب و يسبب ألام الصدر أو الذبحة الصدرية
إلي جانب التأثير الخطير للتدخين علي شرايين القلب, فهو مسبب رئيسي لأمراض الرئة المزمنة مثل أمراض الشعب الهوائية المزمنة والامفزيما وبالطبع سرطان الرئة و هو أخطر أنواع السرطانات
وتتعدد طرق استخدام عملية التدخين إلى عدة أشكال وهي
طريقة السيجارة أو السجائر
طريقة الغليون أو البايت" التمباك"
طريقة النرجيلة ( الشيشة) أو المعسل
طريقة المضغ (علكة تحتوي على النيكوتين)
طريقة السعوط أي يضع المدخن على يده أو شيء أخري ويقوم بالاستنشاق
طريقة الشمة( مخلوط من الرماد مع التبغ
طريقة الغليون أو البايت" التمباك"
طريقة النرجيلة ( الشيشة) أو المعسل
طريقة المضغ (علكة تحتوي على النيكوتين)
طريقة السعوط أي يضع المدخن على يده أو شيء أخري ويقوم بالاستنشاق
طريقة الشمة( مخلوط من الرماد مع التبغ
يتكون الدخان من مواد كيميائية تضر الصحة بشكل مباشر وهذه المواد هي
النيكوتين
القطران
غاز أول أكسيد الكربون وغاز ثاني أكسيد الكربون
أكسيدات النيتروجين
غاز النشادر
البولونيوم
مواد أخرى شديدة السمية
القطران
غاز أول أكسيد الكربون وغاز ثاني أكسيد الكربون
أكسيدات النيتروجين
غاز النشادر
البولونيوم
مواد أخرى شديدة السمية
أولا: النيكوتين
مادة كيميائية سامة وهي من أشباه القلويدات ويرجع معظم إليها معظم
الآثار التي تلحق بالمدخن " 60 ملجم من هذه المادة كافية لقتل إنسان بالغ
لو أعطيت له دفعة واحد عن طريق حقنها في الوريد "وهو نوع من نوع أدوية
الإدمان التي تمتص من الرئة وتعمل على الجهاز العصبي والاوعة الدموية
والقلب
ومن تأثيراتها
يؤثر في الجهاز التنفسي
يساعد على إفراز عدد من الهرمونات مثل الادرينالين والنور أدرينالين والتي بدورها تؤدي إلى زيادة سرعة ضربات القلب وعدم إنتظانها
الجهاز العصبي حيث أن له تأثيرا منبها وتأثيره انحطاطي
يقلل من حركة الاهداب الصغيرة جدا التي تساعد على إزالة المخاط من المجاري الهوائية بالرئتين
يسبب إنقباضا في أوعية الدم الصغيرة في العين
يساعد على إفراز عدد من الهرمونات مثل الادرينالين والنور أدرينالين والتي بدورها تؤدي إلى زيادة سرعة ضربات القلب وعدم إنتظانها
الجهاز العصبي حيث أن له تأثيرا منبها وتأثيره انحطاطي
يقلل من حركة الاهداب الصغيرة جدا التي تساعد على إزالة المخاط من المجاري الهوائية بالرئتين
يسبب إنقباضا في أوعية الدم الصغيرة في العين
ثانيا: غاز ثاني أكسيد الكربون
ينتج عن احتراق التبغ وكذلك الورق الملفوف به السجائر وهو ضار جدا
وهو يقلل من نقل الأكسجين المحمل بكرات الدم الحمراء إلى أنسجة الجسم
خاصة عضلة القلب ويهيج الغشاء المخاطي للفم والقصبات و الشعب والحويصلات
الهوائية
ثالثا : القطران
مادة لزجة تشبه شكلها الزفت الذي يستخدم في رصف الشوارع وينتج
القطران من احتراق التبغ ويؤدي إلي انسداد المجاري التنفسية هذا الشكل
اللزج عبارة عن مادة صمغية وهي "هيدروجين فحمي" وتستخدم هذه المادة أساسا
في المتفجرات ومواد الطلاء وهذه المادة تسبب السرطان بسبب المادة الموجودة
فيه وهي " البنزوبايرني"وقد ذكر في القرآن الكريم كعذاب لأهل النار أعاذنا الله وإياكم
رابعا: الاكاسيد النيتروجينية
يؤدي إلى زيادة إفرازات الغشاء المخاطي للقصبات الهوائية مما يسبب تضخم الغدد الليمفاوية في القصبات الهوائية
خامسا: غاز النشادر الكاوي
مادة لاسعة تؤدي إلى تكوين الطبقة الصفراء على سطح الأسنان ويؤذي
غدد الطعم والذوق الموجودة على اللسان ويزيد من إفراز اللعاب ويهيج
السعال ويعرض الإنسان إلى تكرار الإصابة بالزكام والتهاب الفم والحلق
والبلعوم
سادسا: مادة البولونيوم
مادة لها نشاط إشعاعي بسبب السماد الفوسفاتي الذي تستخدمه مزارع التبغ
وهو غني بمادة اليورانيوم المشع وتتركز هذه المادة المشعة بجسم المدخنين على مدار سنوات التدخين ولذلك تساعد على الإصابة بالسرطان
وهناك مواد أخرى منها
مادة ميتولية
البريدين
البوتاس
النيكوتيانين
الكولليدين
الايدروجين
وحامض البرسيك
وهو غني بمادة اليورانيوم المشع وتتركز هذه المادة المشعة بجسم المدخنين على مدار سنوات التدخين ولذلك تساعد على الإصابة بالسرطان
وهناك مواد أخرى منها
مادة ميتولية
البريدين
البوتاس
النيكوتيانين
الكولليدين
الايدروجين
وحامض البرسيك
أثره على الصحة
يعتبر التدخين نوع من أنواع الإدمان حيث أثبتت الأبحاث الطبية
أن تدخين التبغ يسبب الإدمان مثل جميع المواد المخدرة ويقول تقرير الكلية
الملكية للأطباء(( أن تدخين التبغ هو أكثر أنواع المواد انتشارا في العالم
المسببة للإدمان الضار ولعلنا ندرك خطورة إدمان التدخين إذ عرفنا أن 10%
فقط ممن يشربون الخمر يصبحون مدمنين بينما تبلغ نسبة من يدمن التدخين هي
85% وسبب الإدمان أن النيكوتين الموجود في السيجارة يدخل الدم الذي يغذي
شرايين المخ وسرعان ما يعتاد المخ والجهاز العصبي على وجود النيكوتين
فيتعود ويطلبه باستمرار وتتحول العادة إلى إدمان
كما أنه من المعلوم لدى الكثيرين أن التدخين بوابة واسعة لعالم المخدرات لا يسمح المجال لنا بالتحدث عنه فهناك مواقع كثيرة تتكلم عنها
مضار التدخين ومخاطره:
* في السجائر 13 مادة على الأقل أهمها القطران ومادة ( البنزبيرين ) تعتبر مواد متسرطنة، والتدخين سبب رئيسي في الإصابة بسرطانالرئه، الشفتين، اللسان، الفم، الحنجرة، البلعوم، المرئ، القصبه الهوائية، المعدة، المثانة البولية، وتؤكد الإحصائيات الطبية بأن 85 % من حالات سرطان الرئة تحدث بين المدخنين
* التدخين له علاقة مباشرة بالإصابة بحساسية والتهابات أنسجة الجهاز التنفسي والتي تضم الأنف، الجيوب الأنفية ، الشعيبات الهوائية ، إضافة الى مضار أخرى على الجهاز التنفسي تشمل الالتهابات الشعبية المزمنة ، انتفاخ الرئة ، تضخم الغدد الليمفاوية بالصدر والالتهابات الفيروسية المتكررة
* للتدخين علاقة مباشرة بتصلب الشرايين وتكوين الجلطات الدموية مما قد يؤدي الى الذبحة الصدرية، قصور الشريان التاجي، تلف أنسجة القلب، الأزمات القلبية والسكتة الدماغية
* التدخين قد يؤدي الى تأثيرات ضارة على الجهاز تضم الخلل في غدد التذوق باللسان، عسر الهضم، قرحة المعدة والذي يمهد للإصابة بسرطان المعدة والاثنى عشر وسرطان البنكرياس وتؤكد الإحصائيات الصحية إن معدلات إصابة المدخنين بقرحة المعدة والاثنى عشر تبلغ 3 أضعاف مثيلاتها لدى غير المدخنين، وتؤكد الأبحاث العلمية ان معدة المدخن تفرز أحماضا تزيد عن المعدل الطبيعي بحوالي الضعف
* تدخين الأم الحامل يؤثر بشدة على الجنين والحمل، نتيجة لتأثير النيكوتين وأول اوكسيد الكربون بما يؤدي الى نقص ارواء المشيمة وجسم الجنين بالأوكسجين وتشير دراسات طبية الى انفصال المشيمة مبكرا عن جدار الرحم وكذلك زيادة في إفراز هرمون ( الاوكسيتوسين ) الذي يسبب تقلص الرحم هذه الآثار مجتمعه تؤدي الى الولادة المبكرة، نقص أوزان مواليد المدخنات ( أقل من 90 % من الأوزان الطبيعية )، الإجهاض التلقائي وضعف المناعة الطبيعية لدي المواليد
التدخين يتسبب في اضطرا بات بالذاكرة وله تأثير مدمر على حيوية الإنسان وقدراته الجنسية، إضافة الى الشيخوخة المبكرة وزيادة تجاعيد البشرة والجلد
* التدخين بحيوية اللثة وسلامتها، إضافة الى ترسب مواد سامة على اللثة والأسنان مسببة تساقط الأسنان، أمراض اللثة والرائحة الكريهة المميزة لفم المدخنين
يؤثر النيكوتين على الألياف العصبية والشعيرات الدموية بشبكية العينين مما يؤدي الى أضرار متزايدة بالرؤية، إضافة الى تهيج العين وزيادة معدلات الإصابة بأمراض الحساسية، كما يتسبب أول أكسيد الكربون والسيانيدات السامة في ضمور أعصاب الإبصار
* ان التدخين يمثل ضررا وخطرا لا حدود له على المرضى بالسكر، فمادة النيكوتين تؤدي الى انقباض الأوعية الدموية بالجلد مما يقلل من امتصاص الأنسولين المحقون، وتأثير أول اوكسيد الكربون على الكريات الدموية الحمراء يزيد من مضاعفات مرض السكر بالقلب، والشرايين وشبكية العين
* اما الحقيقة العلمية المثيرة للألم فتؤكد بأن المدخن يستنشق حوالي 15 % فقط من محتويات السيجارة بينما ينفث 85 % من طرفها المحترق الى الهواء ليستنشقها الآخرون أو ما يطلق عليه التدخين السلبي وهكذا ينتقل الضرر والخطر الى اخرين أبرياء وتشير الإحصائيات الطبية الى ان الأطفال لوالدين مدخنين تزداد لديهم معدلات الإصابة بالنزلات الشعبية الحادة إلى 4 أضعاف اقرانهم، وتزداد معدلات إصابتهم بحساسية الصدر الى 5 أضعاف المعدلات الطبيعية
ما هي وجوه المدخنين؟
في عام 1985 قام الطبيب "دوجلاس موديل" بإضافة مصطلح جديد باسم "وجه المدخن" إلي القاموس الطبي بعد دراسة أجراها نشرت في الجريدة الطبية الإنجليزية والذي توصل فيها إلي تعريف شكل وجه المدخن وتحديده بعد فترة تدخين تصل إلي عشرة أعوام أو أكثر
وهي صفات مميزة جداً للمدخن تجعله يبدو أكبر من سنه ولهذا أطلق مصطلح خاص وجديد باسم "وجه المدخن" ليكون له الخصوصية، وقد وجد أن معظم المدخنين يرتدون هذا الوجه فوق وجوههم الحقيقية بغض النظر عن السن أو الطبقة الاجتماعية، أو التعرض لأشعة الشمس، أو التغير في الوزن، أو كم السجائر التي تم استهلاكها طيلة الحياة لأن كل هذه العوامل تؤثر تأثيراً سلبياً علي الجلد، لكنه فصل بين عامل التدخين وباقي العوامل الأخرى ليكن الأول هو الحد الفاصل والمسئول الأول عن التغيرات التي قد تلحق بوجه المدخن وجلده بصفة عامة
كما أنه من المعلوم لدى الكثيرين أن التدخين بوابة واسعة لعالم المخدرات لا يسمح المجال لنا بالتحدث عنه فهناك مواقع كثيرة تتكلم عنها
مضار التدخين ومخاطره:
* في السجائر 13 مادة على الأقل أهمها القطران ومادة ( البنزبيرين ) تعتبر مواد متسرطنة، والتدخين سبب رئيسي في الإصابة بسرطانالرئه، الشفتين، اللسان، الفم، الحنجرة، البلعوم، المرئ، القصبه الهوائية، المعدة، المثانة البولية، وتؤكد الإحصائيات الطبية بأن 85 % من حالات سرطان الرئة تحدث بين المدخنين
* التدخين له علاقة مباشرة بالإصابة بحساسية والتهابات أنسجة الجهاز التنفسي والتي تضم الأنف، الجيوب الأنفية ، الشعيبات الهوائية ، إضافة الى مضار أخرى على الجهاز التنفسي تشمل الالتهابات الشعبية المزمنة ، انتفاخ الرئة ، تضخم الغدد الليمفاوية بالصدر والالتهابات الفيروسية المتكررة
* للتدخين علاقة مباشرة بتصلب الشرايين وتكوين الجلطات الدموية مما قد يؤدي الى الذبحة الصدرية، قصور الشريان التاجي، تلف أنسجة القلب، الأزمات القلبية والسكتة الدماغية
* التدخين قد يؤدي الى تأثيرات ضارة على الجهاز تضم الخلل في غدد التذوق باللسان، عسر الهضم، قرحة المعدة والذي يمهد للإصابة بسرطان المعدة والاثنى عشر وسرطان البنكرياس وتؤكد الإحصائيات الصحية إن معدلات إصابة المدخنين بقرحة المعدة والاثنى عشر تبلغ 3 أضعاف مثيلاتها لدى غير المدخنين، وتؤكد الأبحاث العلمية ان معدة المدخن تفرز أحماضا تزيد عن المعدل الطبيعي بحوالي الضعف
* تدخين الأم الحامل يؤثر بشدة على الجنين والحمل، نتيجة لتأثير النيكوتين وأول اوكسيد الكربون بما يؤدي الى نقص ارواء المشيمة وجسم الجنين بالأوكسجين وتشير دراسات طبية الى انفصال المشيمة مبكرا عن جدار الرحم وكذلك زيادة في إفراز هرمون ( الاوكسيتوسين ) الذي يسبب تقلص الرحم هذه الآثار مجتمعه تؤدي الى الولادة المبكرة، نقص أوزان مواليد المدخنات ( أقل من 90 % من الأوزان الطبيعية )، الإجهاض التلقائي وضعف المناعة الطبيعية لدي المواليد
التدخين يتسبب في اضطرا بات بالذاكرة وله تأثير مدمر على حيوية الإنسان وقدراته الجنسية، إضافة الى الشيخوخة المبكرة وزيادة تجاعيد البشرة والجلد
* التدخين بحيوية اللثة وسلامتها، إضافة الى ترسب مواد سامة على اللثة والأسنان مسببة تساقط الأسنان، أمراض اللثة والرائحة الكريهة المميزة لفم المدخنين
يؤثر النيكوتين على الألياف العصبية والشعيرات الدموية بشبكية العينين مما يؤدي الى أضرار متزايدة بالرؤية، إضافة الى تهيج العين وزيادة معدلات الإصابة بأمراض الحساسية، كما يتسبب أول أكسيد الكربون والسيانيدات السامة في ضمور أعصاب الإبصار
* ان التدخين يمثل ضررا وخطرا لا حدود له على المرضى بالسكر، فمادة النيكوتين تؤدي الى انقباض الأوعية الدموية بالجلد مما يقلل من امتصاص الأنسولين المحقون، وتأثير أول اوكسيد الكربون على الكريات الدموية الحمراء يزيد من مضاعفات مرض السكر بالقلب، والشرايين وشبكية العين
* اما الحقيقة العلمية المثيرة للألم فتؤكد بأن المدخن يستنشق حوالي 15 % فقط من محتويات السيجارة بينما ينفث 85 % من طرفها المحترق الى الهواء ليستنشقها الآخرون أو ما يطلق عليه التدخين السلبي وهكذا ينتقل الضرر والخطر الى اخرين أبرياء وتشير الإحصائيات الطبية الى ان الأطفال لوالدين مدخنين تزداد لديهم معدلات الإصابة بالنزلات الشعبية الحادة إلى 4 أضعاف اقرانهم، وتزداد معدلات إصابتهم بحساسية الصدر الى 5 أضعاف المعدلات الطبيعية
ما هي وجوه المدخنين؟
في عام 1985 قام الطبيب "دوجلاس موديل" بإضافة مصطلح جديد باسم "وجه المدخن" إلي القاموس الطبي بعد دراسة أجراها نشرت في الجريدة الطبية الإنجليزية والذي توصل فيها إلي تعريف شكل وجه المدخن وتحديده بعد فترة تدخين تصل إلي عشرة أعوام أو أكثر
وهي صفات مميزة جداً للمدخن تجعله يبدو أكبر من سنه ولهذا أطلق مصطلح خاص وجديد باسم "وجه المدخن" ليكون له الخصوصية، وقد وجد أن معظم المدخنين يرتدون هذا الوجه فوق وجوههم الحقيقية بغض النظر عن السن أو الطبقة الاجتماعية، أو التعرض لأشعة الشمس، أو التغير في الوزن، أو كم السجائر التي تم استهلاكها طيلة الحياة لأن كل هذه العوامل تؤثر تأثيراً سلبياً علي الجلد، لكنه فصل بين عامل التدخين وباقي العوامل الأخرى ليكن الأول هو الحد الفاصل والمسئول الأول عن التغيرات التي قد تلحق بوجه المدخن وجلده بصفة عامة
تعريف وجه المدخن
وجه جلده سميك وغليظ "مكرمش" مثل الجلود الصناعية
وجه شاحب والعظام بارزة به
وجه يميل لونه إلي اللون الرمادي أو الأزرق لنقص الأكسجين
وجه مشبع بالعديد من السموم
ما الذي تفعله السموم التي توجد فى السجائر بالجلد؟
كما هو معروف للجميع أن دخان السجائر يحتوي علي أكثر من 400 مادة سامة، يتم امتصاص معظمها بشكل مباشر في مجرى الدم ومنها إلي خلايا الجلد
تقلل السجائر من كفاءة وظيفة الجلد في تجديد خلاياه تلقائياً، فالتدخين يعمل علي انقباض ( تضييق) الأوعية الدموية في الطبقة العلوية من الجلد والتي بدورها تقلل من كمية الدم التي تصل إلي الجلد، والنقص في كمية الدم يؤدي إلي نقص في كمية الأكسجين اللآزمة لكافة الخلايا الحية وتجديد الميتة والتخلص من الفاسد منها
ويترتب شيء آخر علي نقص كمية الدم والأكسجين إلي سمك الدم وغلظ قوامه وبالتالي قلة معدلات الكولاجين في الجلد، والذي يؤدي إلي نتيجة حتمية أخرى تتصل بالتئام الجروح بشكل أبطأ أو غير تام
ويكفي تدخين سيجارة واحدة فقط لحدوث انقباض في الأوعية الدموية التي توجد تحت سطح الجلد مباشرة يستمر لحوالي 90 دقيقة وقد أوضحت إحدى الدراسات أن تدفق الدم في إصبع الإبهام يقل إلي حوالي 24% بعد السيجارة الأولي، 29% بعد الثانية وأثبتت دراسة أخرى عن طريق القياس الرقمي للتدفق الدموي في نفس الإصبع أنه النسبة تقل لأكثر من ذلك لتصل إلي حوالي 42% لنفس السيجارة الواحدة أما بالنسبة لنقص معدلات الأكسجين فهناك نتائج دراسة نشرتها "سميث وفينسكي" بجريدة الأكاديمية الأمريكية لأمراض الجلد، أن التدخين لمدة عشر دقائق يحدث نقص في كم الأكسجين الذي يصل للأنسجة لمدة ساعة تقريباً، وتدخين علبة كاملة يعني نقص الأكسجين طوال اليوم
ممَّ يتركب الدخان؟
غاز أول أكسيد الفحم
عنصر الرصاص الثقيل السام
مادة البنزوبيرين التي لا خلاف بين الأطباء حول تأثيرها الفعال في ظهور السرطان
النيكوتين وهي مادة سامة جداً لدرجة أن 50 مليغراماً منها تقتل إنساناً إذا حُقن بها دفعةً واحدة في الشريان
عنصر البلونيوم الذي يتركز في رئة المدخِّن ويفتك بها
القطران: وهي المادة التي تؤدي إلى اصفرار الأسنان
الزرنيج الذي يُستعمل في إبادة الحشرات
كحول ومواد مُطيبة تضيفها المصانع من أجل الاحتفاظ بالرطوبة في التبغ8
أضرار الدخان:
بيّن العالم الأفغاني محمد عبد الغفار في كتابه «مصائب الدخان تسعٌ وتسعون» أن الدخان ينجم عنه أمراض مختلفة بيّنها الأطباء وبلغ مجموعها تسعةً وتسعين مرضاً
والآن نشرع في سرد أدلة كلٌ من المبيحين والمحرمين المكرهين له، ثم نرجّح ما وفّقنا الله إليه مع سرد الأدلة القاطعة لكي لا تبقى أي شبهة من الشبه التي يفتح عليها الشيطان ألف باب من أبوابه
هل تعلم ماذا سيحدث لك عندما تمتنع عن التدخين ؟
لو طلب من أحد المدخنين أن يتناول عقارا له آثار جانبية و لكنه علاج جيد لمرضه لفكر كثيرا و كثيرا قبل أن يتناوله بل و سأل أكثر عن هذه الآثار الجانبية و سأل كم يوم سوف يتناول هذا العقار و ربما لم يكن منتظما في تناوله بل و ربما توقف عن استخدامه و ينسى أنه يتناول سما و ليس عقارا و يتناوله يوميا عدة مرات و ليس له فائدة صحية تذكر، بل يتناوله إلى وقت غير معروف و يتناسى آثاره الجانبية السيئة جدا فالتدخين عادة سيئة و التخلص منها ممكنا و ليس مستحيلا
يوجد في مواد التدخين أكثر من ( 400 ) مركب كيميائي منها العديد من المركبات المتسرطنة مثل مركبات الفورمالديهايد ، والأسيتون ، و النيكل و النيتروزمين و السيانيد إلخ
إن أول ما يتبادر إلى الذهن عند ذكر التدخين و آثاره السلبية هو سرطان الرئة و لكن هناك أمراضا كثيرة و مهمة يسببها التدخين و نسبة حدوثها في المدخنين أعلى من سرطان الرئة و هي أمراض القلب و الشرايين و كذلك الأمراض الأخرى للرئة و الجلطات الدماغية و السرطانات الأخرى غير سرطان الرئة و للتدخين آثاره السلبية على معظم أجزاء الجسم حتى الجلد و الشعر هذا بالنسبة للآثار الصحية و لكن هناك آثار أخرى مهمة كالآثار الاجتماعية، و النفسية، و الاقتصادية، و البيئية
حينما يقرر المدخن ترك التدخين فإن الآثار الإيجابية تبدأ في الظهور عليه خلال أول ( 20 ) دقيقة من تركه التدخين فخلال هذه الفترة يحدث ما يلي :
ضغط الدم يعود لمستواه الطبيعي
نبضات القلب تعود لمستواها الطبيعي
حرارة اليدين و القدمين تعود لمستواها الطبيعي
أما بعد ( 8 ) ساعات فيحدث ما يلي :
مستوى غاز أول أكسيد الكربون في الدم يقل إلي الحالة الطبيعية
مستوى الأكسجين في الدم يرتفع لمستواه الطبيعي
هذا النداء خاص جد اَ للآبــــاء أنتبة أيها الأب العزيز
أن الأطفال والشباب الذين يعيشون في جو المدخنين عرضة ليس فقط
أن يكون مدخنين بحكم عادة التقليد ولكنهم عرضة أيضاَ للمضار والأخطار
الصحية التي تنتج عن التدخين نتيجة أنهم يستنشقون الدخان من المحيطين بهم
كما أن الأطفال أو المراهقين الذين يقلدون آباءهم وأمهاتهم في عادة التدخين
فإنهم يتعلمون طريقة التدخين التي يمكن أن تؤدي بهم لتدخين بعض العقاقير
الأخرى مع العلم بان الجميع يرغب في أن يتعلم أبناؤه العادات الحسنة
والممتازة ولكنه ليس طبيعياَ أن نتوقع من الأطفال أن يفرقوا بأنفسهم بين
العادات الحسنة التي نرغب أن نراها فيهم وبين العادات السيئة التي نكرهها
وفي الحقيقة يجب أن ندفع الأطفال والشباب إلى عدم تعلم التدخين بأن نكون
قدوة لهم ونوضح لهم مساوىء التدخين ثم الامتناع أنفسنا عن التدخين حفاظاَ
عليهم ومع العلم بان الأطفال والمراهقين عرضة للضغوط خلال مراحل نموهم
والتدخين داخل المنزل سوف يزيد الضغط والرغبة عندهم للتدخين بدلاَ من عدم
التدخين مما قد يؤدي إلى موت محقق إذا تعودوا على التدخين
إننا نرغب أن نرى أولادنا يتعلمون عن طريق القدوة الحسنة والأمثلة وفي الحقيقة فإن طبيعتهم تؤهلهم لذلك اوركزا على أن طبيعتهم تؤهلهم لذلك وعلى هذا فإنه أسهل للطفل أن يتعلم أن يرى أهله لايدخنون من أن يراهم مدخنين فيتعلم منهم هذه العادة ثم نطلب منه إبطاله
الوقاية خير من العلاج
أيهاالأباء أيتها الأمهات عليكم أن تعلموا أن التفكك والإهمال الأسري عامل هام ضمن العوامل التي تدفع أبناءكم إلى التدخين والتورط في إدمانه بل وأكثر وأن الترابط بين أفراد الأسرة الواحدة المبني على فهم نفسيات الأبناء وتقويم السلوكيات المصاحبة لفترة المراهقة التي يمرون بها ومتابعة الأبناء مع المسئولين التربويين في المدرسة حتى مشاركتهم في الاختيار الجيد لأصدقائهم
إننا نرغب أن نرى أولادنا يتعلمون عن طريق القدوة الحسنة والأمثلة وفي الحقيقة فإن طبيعتهم تؤهلهم لذلك اوركزا على أن طبيعتهم تؤهلهم لذلك وعلى هذا فإنه أسهل للطفل أن يتعلم أن يرى أهله لايدخنون من أن يراهم مدخنين فيتعلم منهم هذه العادة ثم نطلب منه إبطاله
الوقاية خير من العلاج
أيهاالأباء أيتها الأمهات عليكم أن تعلموا أن التفكك والإهمال الأسري عامل هام ضمن العوامل التي تدفع أبناءكم إلى التدخين والتورط في إدمانه بل وأكثر وأن الترابط بين أفراد الأسرة الواحدة المبني على فهم نفسيات الأبناء وتقويم السلوكيات المصاحبة لفترة المراهقة التي يمرون بها ومتابعة الأبناء مع المسئولين التربويين في المدرسة حتى مشاركتهم في الاختيار الجيد لأصدقائهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق